مساعي وقف الحرب على لبنان لم تتوقف
27 September 2024 06:51
لا تزال إسرائيل في حالة تأهب قصوى لرد انتقامي كبير توعد به خصومها بعد مقتل مسؤولين كبار في حماس وحزب الله الأسبوع الماضي حيث أشار مسؤولون أمريكيون إلى أن الهجوم قد يكون وشيكاً.
أكّد نائب الأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم ، في حديث لـ إذاعة "سبوتنيك"، أنّ " صمود "المقاومة" الفلسطينية والشعب الفلسطيني لأكثر من 9 أشهر أفشل كل أهداف الجيش الاسرائيلي التي أعلن عنها منذ بداية عدوانه على غزة".
وجه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان نداء إلى أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين جاء فيه:"بكل محبة واحترام، تعلمنا من رسالة الرب أن عون المظلوم والمحروم والمعذب والضعيف دين المسيح ومحمد، وأن الأنبياء وبيوت السماء تقوم بخدمة الضعيف والمظلوم والمنكوب وتتألم لألمه وتكافح لعونه، وأنه لا يمكن لروحية المسيح ومحمد أن تكون مع ظالم أو طاغية أو تتملق المواقف التي تصب بصالح القتلة
تعتبر السلطات الأوكرانية إسرائيل مذنبة بسبب انقطاع إمداد القوات المسلحة الأوكرانية بالأسلحة الغربية. الموقف العلني لقيادة كييف بشأن مسألة تقديم الغرب مساعدات عسكرية جديدة في سياق الحد من موارده بعد تصاعد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة. وكان مندوب موزمبيق لدى الأمم المتحدة، قد قدم مشروع القرار بالنيابة عن جميع الأعضاء المنتخبين في مجلس الأمن، مؤكدا أن "مشروع القرار يهدف إلى إنهاء الأوضاع الكارثية في قطاع غزة".
يبدو أن التصعيد المستمر على الحدود الشمالية فوضوي. ما هو المنطق، أو الترتيب الذي يوجّه الأطراف في هذه المواجهة؟ سؤال طرحه موقع قناة N12 بنى عليه مقالاً فند فيه واقع واتجاهات الامور.
اوردت صحيفة "هآرتس" العبرية مقالا سردت فيه معلومات موسعة وتفاصيل دقيقة عن الرصيف البحري الاميركي وطرحت مخاوف حول المسار الخطِر الذي سيحول الجيش إلى جيش احتلال وقوة شرطة في القطاع.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو ليست لديها مصلحة في توسيع حربها بأوكرانيا إلى دول أخرى بالمنطقة أو أعضاء بحلف شمال الأطلسي (ناتو) مثل بولندا ولاتفيا أو دول بالقارة الأوروبية، مضيفا أن الغرب بدأ يدرك استحالة هزيمة روسيا في أوكرانيا.
تحت عنوان نتنياهو حوّل إسرائيل إلى دولة بلا مستقبل، ولا أمل، ولا أحلام، ورد مقال في صحيفة معاريف الاسرائيلية سرد فيه كاتبه اخفاقات رئيس حكومة الحرب بن يمين نتانياهو وخطر استمراريته في موقعه. وجاء في المقال: