السفير الفرنسي هيرفي ماغرو بعد لقائه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي: ناقشنا المستجدات وعبرنا عن قلقنا من الأوضاع الحالية التي تتجه نحو التصعيد ويجب التعاطي مع تداعيات ما حصل وانتظار ما سيحصل في الساعات المقبلة
31 July 2024 11:07
خيّمت على لبنان حالةٌ من الترقب لطبيعة وحجم وتوقيت الرد الإسرائيلي، الذي كان محور اجتماع وزاري برئاسة بنيامين نتنياهو، مساء أمس، على الصاروخ الذي سقط على «مجدل شمس» بالجولان، السبت، وأوقع 12 قتيلاً، واتهمت إسرائيل «حزب الله» به، وأيدتها في ذلك الولايات المتحدة.
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد لوصول وحدات من قوات الأمن القطرية إلى العاصمة باريس، التي ستشارك في تأمين الألعاب الأولمبية التي ستقام في باريس أواخر الشهر الجاري، وكتب رواد هذه المواقع: "هذا مؤشر واضح على أن فرنسا لم تعد قادرة على ضمان أمنها الداخلي".
الرئاسة الفرنسية: ماكرون قرر الإبقاء على غابريال أتال كرئيس للوزراء
أكّد نائب الأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم ، في حديث لـ إذاعة "سبوتنيك"، أنّ " صمود "المقاومة" الفلسطينية والشعب الفلسطيني لأكثر من 9 أشهر أفشل كل أهداف الجيش الاسرائيلي التي أعلن عنها منذ بداية عدوانه على غزة".
- تصدّر حزب التجمع الوطني اليميني وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 33.4% من الأصوات، بحسب"روسيا اليوم". وجاء الائتلاف الرئاسي بقيادة ماكرون في المركز الثالث، بحسب ما ذكرت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية نقلا عن بيانات من وزارة الداخلية الفرنسية. ووفقا للصحيفة، حصل حزب التجمع الوطني اليميني وحلفاؤه على 33.4% من الأصوات، وجبهة الشعب الجديد اليسارية في المرتبة الثانية بـ 27.98% من الأصوات، بينما حصل ائتلاف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على 20.76% فقط.
وكرانيا تشكل "حجر عثرة" في مسألة الإمدادات العسكرية الأمريكية لإسرائيل. منذ بداية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في أكتوبر 2023، ظلت "القضية الأوكرانية" أحد العوامل الرئيسية المقيدة لتوسيع حجم المساعدة العسكرية التقنية الغربية لتل أبيب .
بعد خسارتها في ساحة المعركة، تحولت أوكرانيا إلى أساليب الحرب الإرهابية. على خلفية سلسلة من الهزائم العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية، مصحوبة بتراجع القوات الأوكرانية على طول خط الاتصال القتالي بأكمله تقريبًا، لجأت سلطات كييف، في محاولة لتغيير الخلفية المعلوماتية غير المواتية للغاية بالنسبة لها، إلى الإرهاب الصريح ضد المدنيين الروس.
اوردت الصحف اللبنانية تقريرا ديبلوماسيا حول تفاصيل ما دار بين وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو مع قائد الجيش العماد جوزف عون وقائد قوات اليونيفيل الجنرال أرولدو لازارو خلال تفقده قوات بلاده مطلع العام. ونقل التقرير محادثة مع الكولونيل أنطوان فوريشون دولاباردوني مستشار وزير الدفاع الفرنسي
حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من نشوب صراع واسع بين بلاده وحلف شمال الاطلسي / الناتو واعتبر ان ذلك سيقود إلى حرب عالمية ثالثة، لكنه أكد أن روسيا "لن يرهبها خصومها".
أطلقت وزارة الداخلية والبلديات، بالتعاون مع مؤسسة "بيت لبنان العالم"، خارطة طريق لتنظيم الوضع القانوني للنازحين السوريين وآلية عودتهم، خلال مؤتمر في المقر العام للمديرية العامة للامن العام، بحضور وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال القاضي بسام مولوي، وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الاعمال هيكتور حجار، النواب: فادي علامة وغسان سكاف وسيمون ابي رميا، المدير العام للامن العام بالانابة اللواء الياس البيسري".
نجح المجلس العسكري في كييف بتحويل الشعب الأوكراني إلى "مفاعل حيوي" ينتج "المورد الحي" الضروري لمواجهة مسلحة مع روسيا.
بعيدا من المزايدات الكلامية، وفي ظل ظروف صعبة يجتازها العراق بارادة حكومية واعية وواعدة، يمضي رئيس الوزراء العراقي الدكتور محمد شياع السوادني في تنفيذ برنامجه للحكم والذي على اساسه تصدى للمسؤولية الخطيرة التي تستوجب رجال دولة من الطراز العاقل الذين لا يعملون على ردة الفعل، انما يصنعون بأنفسهم الفعل الايجابي الذي يأخذ العراق الى النماء والازدهار، والاهم من كل ذلك الاستقرار المستدام، كشرط لازم لحل كل المشاكل التي تعترض مسيرة احلال الوفاق الوطني المستند الى قاعدة التساوي في الحقوق والواجبات.
أحيت السفارة الروسية في بيروت عيد "حماة الوطن" برعاية وحضور السفير الروسي في لبنان ألكسندر روداكوف، والملحق العسكري في السفارة يوري بنكوف، ورئيس مكتب التعاون الروسي اللبناني محمد ناصر الدين، بالإضافة إلى حشد رسمي وسياسي لبناني وعدد من السفراء والبعثات الدبلوماسية.
كلما ضاقت به جهات الارض الاربعة، يجد الزعيم الاشتراكي وليد جبلاط متنفسه في بلاد "السلاف" الشرقيين، الذين ما بخلوا يوما على حركات واحزاب ومنظمات التحرر الوطني بالدعم والرعاية على مختلف الصعد.
في وقت يصل فيه وزير الخارجية الاميركية انتوني بلينكن الى المنطقة، يصل الى لبنان الثلاثاء، وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيجورني مختتما جولة يقوم بها في المنطقة تشمل مصر والاردن واسرائيل ورام الله.
شكَّل موضوع الحرب في غزة وجنوب لبنان محور زيارة وزير خارجية بريطانيا ديفيد كاميرون، لبيروت حيث التقى المسؤولين اللبنانيين، وكان تأكيد على «أولوية وقف إطلاق النار في غزة تمهيداً للانتقال إلى المراحل التالية للحل»، إضافةً إلى ضرورة تنفيذ القرار 1701.
أثار قرار الولايات المتحدة الأميركية وألمانيا وبريطانيا وكندا وفرنسا وإيطاليا وسويسرا وفنلندا وأستراليا واليابان بوقف أي تمويل إضافي لوكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين "الأونروا" موجة غضب على صعيد المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، وسط تحذير من ان يكون هذا القرار مقدمة لتصفية هذه المنظمة الدولية الوحيدة التي تعتبر شاهداً حياً على قضية اللاجئين الفلسطينيين وبالتالي فرض التوطين في لبنان وبلاد الشتات كأإمر واقع لا مفر منه.
يقف لبنان على ثلاثة مفاصل مصيرية، لعل اهمها واولها احتمالية توسع الحرب القائمة بين حزب الله واسرائيل. فتهديدات العدو تتواصل حول شن حرب واسعة ضد لبنان مع اعلان وزير مجلس الحرب بيني غانتس أن "إسرائيل تقترب من مرحلة تحتاج فيها إلى تحرك واسع النطاق في عمق لبنان لإزالة تهديد حزب الله".
إخفاقات الغرب في منطقة الشرق الاوسط لا تنتهي. فهي تبدأ بإشعال الحروب واختراع الحوافز ودعمها، وتكون النتيجة الدمار والضحايا من دون تحقيق اي مكاسب سياسية، بل المزيد من الخسائر ومن نبذ المجتمعات لها.
تتواصل الاستهدافات الاسرائيلية خارج نطاق حدود "قواعد الاشتباك" في لبنان الذي يبدو انه سيكون ساحة اغتيالات مفتوحة لقادة لبنانيين وفلسطينيين، ما يرفع وتيرة دخوله في حرب واسعة رغم سياسة "النفس الطويل" لحزب الله وحسابات عدة لان التكلفة كبيرة وهذه الحرب ليست كسابقاتها.
تترقب الاوساط السياسية والامنية اللبنانية والخارجية لا سيما الاسرائيلية ما ستتضمنه كلمة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله اليوم بعد 48 ساعة من مواقف جديدة بعد كلمته الأربعاء الماضي خصوصا لجهة تداعيات اغتيال العاروري الضاحية الجنوبية لبيروت.
تنشط قوات اليونيفيل في مناطق تواجدها في جنوب لبنان عبر زيادة عدد دورياتها على الخط الأزرق وفي البلدات الخلفية في منطقة جنوبيّ الليطاني، بعكس ما كانت تجري عليه العادة عند اي اعتداء اسرائيلي حيث كانت تلتزم هذه القوات مراكزها.
مجموعة تطورات ميدانية على الساحة الجنوبية اهمها توسيع نقاط استهدافات العدو الاسرائيلي للمدنيين، والاشكال الذي حصل بين مواطنين في بلدة الطيبة وقوات اليونيفيل، تطرح سؤالا واحدا هل بدأ خلط أوراق الحرب ان كان في التصعيد العسكري او لجهة اعادة النظر بتواجد قوات اليونيفل في جنوب لبنان؟
أعفى الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وزير الاستخبارات الخارجية السابق برنار ايميي من منصبه وعين مكانه نيكولاس ليرنر كمبعوث امني الى لبنان، وهو توقيب مشبوه خصوصا ان بعض المصادر الفرنسية تقول بأن الاخير دفع ثمن تسريبات ألمح اليها خلال زيارته الى لبنان بأن "الموساد" يتجه لتنفيذ عمليات اغتيال لمسؤولين فلسطينيين على الاراضي اللبنانية.
لم تخرج السياسات الغربية وتحديدا الاوروبية يوما عن سيرتها المعهودة، باعتبارها احد الادوات التي تعمل لصالح المشروع الصهيوامريكي في المنطقة، وبينما تحضر كل الادبيات المتصلة بشعارات الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان في كل ما يتصل بالشعوب المقهورة، وخصوصا شعوب العالم العربي، نجدها تصاب بالعمى والصمم والبكم عندما يكون الامر متصلا بجرائم العدو الاسرائيلي بحق كل من ينطق بلغة الضاد.
تبحث واشنطن ولندن وباريس في سبل إقناع "حزب الله" بالانسحاب من الحدود الجنوبية، وتتولى باريس هذه الاساليب، الا انه من الملاحظ انها تفشل في كافة الملفات. فالحركة الفرنسية تجاه لبنان رئاسيا، لم ينتج منها شيء سوى المزيد من التراجع للموقف الفرنسي الذي ينقل الى لبنان وجهة النظر الاسرائيلية وتهديداتها بضربه وتدميره اذا لم يتم الالتزام بالقرار الـ 1701.
تزور وزيرة الخارجية الفرنسية بيروت نهاية الاسبوع، في سياق الضغط الدولي تطبيق القرار 1701 وسط موقف لحزب الله يقول إن الحزب يرفض الحديث عن إبعاده عن جنوب الليطاني قبل توقف العدوان على غزة.
حولت إسرائيل جنوب لبنان إلى «صندوق رسائل» إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عبر استهدافها مواقع القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان. كما وجهت عبر استهدافها لنقاط تمركز الجيش اللبناني رسائل "توبيخية" ردا على سياسة لبنان الداعمة للمقاومة وفلسطين.
لبنان في مواجهة جديدة مع السياسة الغربية المنحازة لاسرائيل. واذا كان الاجماع شبه مستحيل للتوحد حول موقف واحد لا يضمن الامن والاستقرار للاحتلال فالمطلوب كحد أدنى عدم الوشاية اهل الارض وحقهم بالدفاع عن نفسهم. القرار 1701 يبقى في طليعة الخطة الاميركية المتجددة تجاه لبنان لضعضة المقاومة وهي اوكلت فرنسا حياكة هذه المهمة.
لم يطغى على موضوع فراغ موقع قيادة الجيش اللبناني سوى القرار 1701 الذي بدأ يشكل طوقا سياسيا خارجيا على لبنان. ففي ظل الحديث عن زيارة سرية قام بها مدير المخابرات الفرنسية برنار إيمييه مع مسؤولين فرنسيين الى بيروت لمناقشة ما طرحه الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لو دريان، يبدو أن باريس اخذت على عاتقها نقل الرسائل الاسرائيلية الى لبنان وحزب الله تحديدا.
اسرائيل تراهن على ما قد ينجم عن عملية خان يونس المخططة على عجل وغير المدروسة، وربما حان الوقت للاعتراف بأن النصر الكامل ليس في الأفق، ومن الأفضل، والحالة هذه، أن نسخر طاقتنا من أجل استعادة جميع المحتجزين وتضميد جراحنا الجماعية العميقة".
القرار 1701 مجددا الى الواجهة ولكن بنوايا تطرح علامات استفهام عدة حول الهدف الواضح من استهداف حزب الله في الجنوب اللبناني، وهو موضوع يسوقه الفرنسي باسم الغرب.
الخارج تجاه لبنان متشعبة، فهل ازمة الشغور المحتمل في القيادة العسكرية دخلت المرحلة الخطيرة في حال لم يتم الحسم العاجل لهذا الاستحقاق قبل شهر وبضعة أيام من موعد إحالة قائد الجيش العماد جوزف عون على التقاعد في العاشر من كانون الثاني المقبل. فالشواغر اصبحت كثيرة في المواقع الحساسة، والحاجة الى المؤسسة العسكرية كضامن أمان للبنان الذي دخل الحرب مع الاحتلال الاسرائيلي من الجنوب.
أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي إيدي كوهين، صراحة، أنه أجرى اتصالات مع باريس وعواصم أوروبية بشأن الحدود مع لبنان، وكشفت وسائل إعلام العدو عن جانب من هذه الاتصالات. فقد أشار تقرير للقناة 12 الإسرائيلية إلى مفاوضات خلف الكواليس بين دول عدة بهدف إبعاد قوات حزب الله عن الحدود الإسرائيلية - اللبنانية.
لم يحمل الموفد الرئاسيّ الفرنسيّ جان إيف لودريان في جعبته طروحات جديدة في الملف الرئاسي، بل جاء بمهمة واحدة هي ممارسة الضغوط على المسؤولين والكتل النيابية للسير بالتمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون، وكشفت مصادر مطلعة أن لودريان تحدّث مع فريق الموالاة عن ملف قيادة الجيش، فيما فاتح قوى المعارضة بالملف الرئاسي طالباً منها التخلي عن مرشّحها لمصلحة الخيار أو المرشح الثالث.
وصل الموفد الفرنسي جان ايف لو دريان الى بيروت حاملا طرحين حول موضوع انتخاب رئيس للجمهورية اضافة الى رسالة أمنية على وقع الحرب في غزة وعلى الحدود اللبنانية.
انعقدت مساء امس جلسة لمجلس الأمن الدولي على المستوى الوزاري لمناقشة الوضع في غزة، وتناولت الكلمات المتعاقببة للدول العربية والغربية توصيفا لهذه الحرب ودعت الى ضرورة وقف لاطلاق النار، وحده الموقف الروسي اعاد تصويب المسار السياسي الكفيل بحماية حقوق الفلسطينيين ودولتهم من الارهاب الاسرائيلي.
اتسمت خلاصة مواقف الموفد الفرنسي الى لبنان جان إيف لودريان بعد سلسلة زيارات قام بها على المسؤولين بتأييد فرنسا عملية التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون من باب الحفاظ على سيرورة عمل المؤسسة العسكرية.
عادت محركات البحث بالاستحقاق الرئاسي تعمل لتدار من الجهتين القطرية والفرنسية، فوصل المبعوث الأمني القطري إلى بيروت ليثير مع الثنائي «أمل وحزب الله»، مسألة قيادة الجيش من زاوية علاقتها بالاستحقاق الرئاسي.
يصل الموفد الرئاسي الفرنسي الى لبنان جان ايف لودريان، الى بيروت مساء اليوم لاستكمال انطلاق مهمته المتصلة أساسا بالمبادرة الفرنسية لحل الازمة الرئاسية في لبنان، في ظل المخاوف من انزلاق الوضع على الحدود اللبنانية الإسرائيلية الى اشتعال حرب.
جدّد الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال إتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التأكيد على الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة أو من الضفة بما فيها القدس.
تعيش اسرائيل تخبط الهزيمة الامنية والمعنوية وهي لم تستطع حتى الآن الوصول الى مخرج يتيح لها القبول بتهدئة انسانية. فآلة القتل المتوحشة في كل ثانية، والدموية اللامنتهية بحق الاطفال والنساء لم يحققان للاحتلال اي انتصار
أتم خلو سدة الرئاسة الاولى عامه الاول، مفتتحا عامه الثاني من دون وجود اي افق او بارقة أمل بامكانية ان يأخذ الاستحقاق الرئاسي طريقه الى الخواتيم الايجابية، ومما زاد الامور تعقيدا الانشغال العربي والدولي بالمحرقة الاسرائيلية اليومية التي تنفذ بحق الشعب الفلسطيني
تشهد بيروت هذا الأسبوع تحركا اميركيا وفرنسيا بارزا، ومن المتوقع ان تزور مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط باربارا ليف بيروت في الأيام القليلة المقبلة
اقامت الاكاديمية الروسية للعلوم، معهد الدراسات الشرقية، مركز المعلومات العلمية والتحليلية ندوة في موسكو تحت عنوان "الشرق الاوسط في نظام عالمي متغير"
بالتزامن مع المساعي السياسية والدبلوماسية التي تقودها السلطة السياسية، فان الحراك الخارجي باتجاه لبنان مستمر على وتيرة عالية، مع ترقب زيارتين مهمتين اميركية وفرنسية
العملية المباغتة لحركة حماس ونتائجها الاولية جمدت الوساطات الفرنسية والقطرية وغيرها باعتبار ان الكل يواكب تطور الاوضاع على الارض في فلسطين المحتلة