«مخاوف» بشأن السيادة و«عدم وضوح نطاق العمل»: موقف غير حاسم للجيش من المذكّرة البريطانية
12 September 2024 06:13
اعتبر النائب هاني قبيسي في المجلس العاشورائي الذي اقامته حركة "امل" في مدينة النبطية أن "ما نشهده اليوم على مساحة الامة العربية، من ظلم يسيطر والاستعمار يحاول دائما ان يتجدد ويسيطر على الشعوب وعلى العقول
جال وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال الدكتور علي حمية، في مصلحة سكك الحديد والنقل المشترك في مار مخايل.
أعلنت مدرسة العائلة المقدّسة في عبرين في بيان لأولياء طلّابها، أنه "بعد أعوام من محاولات التأقلم وتخطي صعوبة الأوضاع الاقتصادية التي تضع المدرسة في عجز مالي متراكم، ومع تدني قيمة المساهمات التي تعطيها الدولة اللبنانية للمدارس المجّانيّة وتأخّرها الدّائم عن سدادها في مواعيدها، لم تعد المدرسة قادرة على تأمين رواتب وأجور الأساتذة والموظفين والإداريين، ولا على تأمين المصاريف التشغيلية للمدرسة، من كهرباء ومازوت وصيانة وغيرها".
عقد وزير الاشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال الدكتور علي حميه مؤتمرا صحفيا مساء اليوم في صالون الشرف في مطار رفيق الحريري الدولي- بيروت، بحضور المدير العام للطيران المدني المهندس فادي الحسن، نفى فيه ما أوردته صحيفة "التلغراف" البريطانية من ادعاءات كاذبة بشأن المطار، مفصلا ما ورد في الصحيفة المذكورة ومستشهدا بالوقائع. ودعا السفراء ووسائل الإعلام الى جولة ميدانية غدا في المطار.
أطلقت وزارة الداخلية والبلديات، بالتعاون مع مؤسسة "بيت لبنان العالم"، خارطة طريق لتنظيم الوضع القانوني للنازحين السوريين وآلية عودتهم، خلال مؤتمر في المقر العام للمديرية العامة للامن العام، بحضور وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال القاضي بسام مولوي، وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الاعمال هيكتور حجار، النواب: فادي علامة وغسان سكاف وسيمون ابي رميا، المدير العام للامن العام بالانابة اللواء الياس البيسري".
تزداد الضغوط على وزراء في حكومة تصريف الأعمال لمقاطعة جلسة مرتقبة في 22 الشهر الحالي مخصّصة لدرس وإقرار مشروع قانون خاص بهيكلة المصارف وكيفية ردّ الودائع. وهناك اتصالات بوزراء قد يحضرون لحضّهم على التصويت ضد المشروع.
كلما ضاقت به جهات الارض الاربعة، يجد الزعيم الاشتراكي وليد جبلاط متنفسه في بلاد "السلاف" الشرقيين، الذين ما بخلوا يوما على حركات واحزاب ومنظمات التحرر الوطني بالدعم والرعاية على مختلف الصعد.
لم تخرج السياسات الغربية وتحديدا الاوروبية يوما عن سيرتها المعهودة، باعتبارها احد الادوات التي تعمل لصالح المشروع الصهيوامريكي في المنطقة، وبينما تحضر كل الادبيات المتصلة بشعارات الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان في كل ما يتصل بالشعوب المقهورة، وخصوصا شعوب العالم العربي، نجدها تصاب بالعمى والصمم والبكم عندما يكون الامر متصلا بجرائم العدو الاسرائيلي بحق كل من ينطق بلغة الضاد.