جددت وزارة الخارجية السورية رفضها لأي مشاريع تؤدي إلى تقسيم البلاد تحت عناوين مختلفة، مؤكدة أنها لا تقبل بتكرار تجارب كحزب الله أو ما شابهه على الأراضي السورية، في إشارة إلى رفضها نشوء كيانات مسلحة موازية للدولة.
وشددت الخارجية السورية على أن الحكومة تؤمن بمبدأ "اللامركزية الإدارية" في إطار وحدة الدولة ومؤسساتها، لكنها ترفض اللامركزية السياسية.
كما انتقدت الوزارة قيام "قسد" بمنح منصات لشخصيات مثل الشيخ حكمت الهجري وآخرين، مؤكدة أنهم لا يمثلون المكونات التي يتحدثون باسمها.
×
![]()