كتب الرئيس ميشال سليمان على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة به فقال: لماذا الإمعان في تشويه سمعة لبنان أمام المجتمع الدولي، وبخاصة أمام الدول التي يشارك جنودها في قوات “اليونيفيل”، من خلال الاعتداء عليهم وإهانتهم؟
ما هي البطولات التي يسجّلها الفاعلون؟
وما هي الفوائد التي يجنيها محرّكو “الأهالي”؟
وما هي الأسرار التي يخشَون انكشافها بعد وافقوا على نزع السلاح؟
إن وقْع الصفعة (الكفّ) التي تلقّاها أحد جنود هذه القوّة، وشاهدها العالم بأسره عبر شاشات التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي، هو أقسى وأشدّ إيلامًا من القنابل التي قُصف بها لبنان أو تلك التي انطلقت من أراضيه.
×