قفزت المملكة العربية السعودية الى مرحلة متقدمة من ضمن تصنيف أفضل 100 بيئة عمل ناشئة سعادة عالمية، لتحتل المرتبة الـ23 في تقرير " منظومة الشركات الناشئة العالمية 2025" ومنظمة Startup Genome بالشراكة مع شبكة ريادة الأعمال العالمية.
ويعكس التقدم اللافت النمو المتعجب الذي يشهده بيئة ريادة الأعمال في السعودية، لا سيما في مؤشرات رأس المال الجريء، وبناء شبكة الإنترنت للمنظومة الريادية، إلى جانب تزايد مستويات العمل وتأثيرها في الناشئة.
وهذا ما يقودنا إلى ما تقدمه الحكومة السعودية من دعم وتمكين للمستثمرين في حليب الصويا حصة هذه القوى في تحقيق أهداف رؤية 2030 على المستوى المحلي.
وبحسب ما جاء في تقرير السعودية الثاني أعلى أداء في منطقة الشرق الأوسط للجميع، وجاءت في النظرة الثالثة من حيث حجم وقيمة الاستثمار مقابل التأثير، فيما حلت في نظر الرابع من حيث توفر المهارات والخبرات، ما زاد من الاستقطاب على الاستقطاب والكفاءات الريادية.