كتب اللواء عباس إبراهيم على صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي: "في مزرعة، كان هناك ديك اعتاد أن يصيح ويسبب الإزعاج ويمنع النوم العميق لمن حوله. فاشترط عليه صاحب المزرعة التوقف عن الصياح وإلا كان مصيره الذبح، فرضخ الديك وتوقف عن صياحه. ثم طلب إليه أن ينقنق كالدجاج، وإلا الذبح، فما كان من الديك إلا أن فعل صاغرًا. في المرة الثالثة هدده صاحب المزرعة بأن يبيض كالدجاج وإلا سيذبحه، وهنا أيقن الديك أنه سيلقى حتفه لا محالة، وأن المطلوب كان ذبحه منذ البداية. فليتوقف البعض عن أداء أدوار الدجاج إرضاءً لأصحاب المزارع متنازلين عن أصالتهم، لأن مصيرهم سيكون كما ديك المزرعة، والتاريخ يشهد. لقد أوصل التراجع المتكرر أمام الضغوط والشروط بلا مواجهة ولا موقف لبناني موحد لبنان إلى ما يعانيه اليوم من ضربٍ لأمنه واستقراره واعتداءٍ على ناسه في الضاحية الجنوبية والبقاع والجنوب".
عاجل:
- نتنياهو: "الانتصار على حماس أهم من استعادة الرهائن".. وغضب عائلات المختطفين يتصاعد
- قطر أمام محكمة العدل الدولية: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية وتجوّع الفلسطينيين كسلاح حرب
- انتخابات حارة حريك تشتعل مبكرًا: "التيار الوطني الحر" يتهم آلان عون بتجيير العائلات لمعركته النيابية!
- تسويات انتخابية تحسم المعركة باكرًا: إقفال باب قبول طلبات الترشيح وفوز بالتزكية في 18 بلدة في قضاء زغرتا!
- الأحد بلا دراجات نارية: الداخلية تُصدر قرارًا بحظر شامل للسير على الأراضي اللبنانية(صور)
- استشهاد شخص وجرح آخر اثر استهداف مسيرة اسرائيلية لسيارة ثانية في بلدة ميس الجبل
- الدعم السريع تقول إنها سيطرت على مدينة النهود بولاية غرب كردفان
- وزير الداخلية الإسرائيلي: المشاهد القادمة من سوريا مؤخرا تشير إلى وجود خطر فوري على حياة أبناء الطائفة الدرزية
- مصدر أمني سوري: رئيس بلدية صحنايا قتل بعد ترحيبه بدخول الأمن إلى المنطقة
- نتنياهو: هزيمة حماس أهم من إطلاق سراح الرهائن الـ59
- مسيرة اسرائيلية تستهدف سيارة ثانية في بلدة ميس الجبل
- المرصد السوري: 73 قتيلا حصيلة يومين من الاشتباكات في سوريا
- تعرض اطراف شبعا لقصف مدفعي اسرائيلي
- ويترز عن مصدر في الخارجية التركية: لا نقبل أي مبادرة تستهدف وحدة أراضي سوريا أو تمس سيادتها
- تصويب – شهيد واحد بإستهداف السيارة في ميس الجبل جنوب لبنان ونجاة العاملين السوريين
نحن نشجعك على مراجعة الأحكام والشروط وسياسة الخصوصية المحدثة. من خلال المتابعة، فإنك توافق على الشروط المحدثة المدرجة هنا. سياسة ملفات الارتباط
أوافق
أرفض