فرضت السلطات السورية حظر تجول وعززت انتشار قوات الأمن في حمص بعد توتر طائفي أعقب مقتل رجل وزوجته من قبيلة بني خالد.
وشهدت بعض الأحياء أعمال حرق وتخريب نفذها أفراد من القبيلة رداً على الجريمة. التحقيقات الأولية تشير إلى أن العبارات الطائفية في موقع الجريمة وُضعت للتضليل، دون أدلة على خلفية طائفية للقتل حتى الآن.
واعلنت الحكومة استعادة الهدوء، فيما دعت الأمم المتحدة إلى حماية المدنيين ومحاسبة المتورطين.
×