عاجل:

ما بين السياسات التي دمرت دولا عربية والتي تعيد الإعمار!؟ (سر اليوم)

  • ٢٨

استغرب أحد الديبلوماسيين العرب الحملة التي تتعرض لها بعض العواصم العربية ولا سيما الخليجية منها، وما رافقها من اتهامات تمس موقفها من القضايا العربية والإسلامية الكبرى ولا سيما "القضية الفلسطينية" منها. وقال انها القضية التي ما زالت في سلم أولويات سياساتهم الخارجية باعتبارها "قضية العرب الأولى" معتبرا انه من الظلم بمكان ان يصر البعض على تزوير التاريخ والمضي في روايات لا تمت الى الحقائق التاريخية بصلة.

واقال الديبلوماسي: ان هذه السياسات بدأت تثمر، وستظهر نتائجها الإيجابية في وقت قريب ليتبين عندها الخيط الأبيض من الأسود وتحديدا عند المقارنة بين ما أدت اليه بعض السياسيات من تدمير معظم الدول العربية وتلك التي تؤسس لإعادة الاعمار والتقدم.

المنشورات ذات الصلة