أكد مصدر فاعل في "الثنائي الشيعي" أن "الإيجابية تتقدم على ما عداها، من دون القبول بأي شكل من أشكال الاستسلام".
وأوضح المصدر أن "المسعى المصري يريد إيجاد إطار للتفاوض يكون مقبولًا من إسرائيل ولا يلقى اعتراضًا من حزب الله، بالتنسيق والتعاون مع الجانب الأميركي الذي يتجه إلى إعطاء فرصة لتهيئة الأرضية المناسبة للتفاوض ضمن المهل الزمنية المقبولة مع العمل على تخفيف الغارات الإسرائيلية على لبنان ضمن الحد الأدنى الممكن".
وذكرت مصادر وزارية لصحيفة "الأنباء الكويتية" أن "المرحلة الثالثة والأخيرة من الانتشار قد تكون هي الأصعب، لأنها تشمل مداهمات وإقامة حواجز في المنطقة، ما يضع الجيش في مواجهة مباشرة مع الواقع الميداني ربما تؤدي إلى بعض المشاكل، خصوصا أن المنطقة تفتقد إلى وجود كامل للدولة وأجهزتها منذ عقود".
×
![]()