علق أحد رؤساء الكتل النيابية على حصيلة الجلسة التشريعية المخصصة لانتخاب رؤساء اللجان النيابية واميني السر وهيئة مكتب المجلس بالقول _ بما لا يمكن التصريح عنه لألف سبب وسبب وخصوصا ان بعضها يتصل بتوجهات الحلفاء قبل الخصوم – فاعتبر اننا "شهدنا اليوم على نموذج يستحيل معه تحقيق أي تغيير في هيكلية اللجان النيابية وهيئات أخرى في المجلس النيابي.
وانتهى الى القول: لم اجترح معجزة ولم اكشف سرا لا يعرفه اللبنانيون ولكن ما هو أخطر يتصل بما يمكن ان نحدثه من تغيير في انتخابات 2026 إن لم تتغير الاستراتيجيات المعتمدة والتراجع عن منطق "الإيغو" القاتل. اللهم اشهد انني بلغت!؟
×
![]()